DETAILED NOTES ON كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Detailed Notes on كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Detailed Notes on كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Blog Article



إظهار الحب والعاطفة: إنّ أولياء الأمور هم المسؤولون عن تصحيح وتوجيه الأطفال، كما يعتمد تلقي الأطفال للأوامر على طريقة التوجيه الصحيح أو الخاطئ، لذلك على الأهل محاولة إظهار العاطفة والحب في جميع المواقف.

الحياة والمجتمع  ، معلومات عامة / أهمية القدوة الحسنة وأثرها في تربية الأبناء

ومن هنا، لا بُدّ أن يُركِّز الوالدان كثيراً على السُّبُل والاستراتيجيات التي تُشجِّع الأبناء على الاقتداء بهما، وأبرزها ما يأتي:

التواضع: أساس الاحترام والتأثير لكي تصبح القدوة الحسنة

إنَّ الأبوين هما المسؤولان عن تربية أطفالهم وتوجيههم توجيهاً صحيحاً؛ لذا فإنَّ تلقِّي الأطفال للأوامر والتعليمات يعتمد على طريقة التوجيه الصحيح أو الخاطئ؛ فمن الضروري إظهار الأبوين الحب والعاطفة لأبنائهم في جميع المواقف.

إذ كيف سيقتدي به الناس وهو على جهل، وهذه حقيقة مسؤولية كبيرة على المقتدى به، إذ عليه أن يتفقه في أمور الدين والتربية وأساليبها وهذا كله ليكون قدوة حسنة لأبنائنا ليستطيعوا أن يتعلموا منه بطريقة سليمة.

إنَّ من النماذج المشرِّفة للقدوات الحسنة، هي ما كانت صادرةً عن خير البشر - صلى الله عليه وسلم- فيهتدي بها الأجيال، وعن صحابته الكرام، ومن نماذج القدوات ما يأتي:

Actions Guen unc vel mauris ultricies vest ibulum orci eget, viverra elit. Reductions Guen unc vel mauris ultricies vest ibulum orci eget, viverra elit. Timetable Guen unc vel mauris ultricies vest ibulum orci eget, viverra elit.

تعزيز احترام الذّات لدى الطفل: يرى الأطفال انعكاس صورتهم في عيون الأهل، وقد يؤثر كلام الأهل على أدقِِ التفاصيل في حياتهم، فمثلاً عند مدح الإنجازات مهما كانت صغيرة سيجعلهم يشعرون بالفخر، والعكس صحيح!

عندما تمتلك القدرة على الاستماع للآخرين وفهمهم، فأنت لا تكتسب فقط احترامهم، بل تتعلم أيضًا أشياء جديدة قد تُغيّر من منظورك الشخصي. كل تجربة تُروى وكل قصة تُشارك هي فرصة للتعلم والتطور.

وقد وصَّى النبي -صلى الله عليه وسلم- بالاقتداء بسُنّة الخلفاء الراشدين من بعده فقال: (فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المَهْدِيين، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ).[١٥] ومن النماذج التي نور علينا أن نقتدي بها ما يأتي:

إظهار الإيجابية دائماً حتّى عند الشعور بالانزعاج من أمر ما. تشجيع الآخرين على المثابرة ومواجهة المشاكل.

ومن جانب آخر، ينبغي تجنُّب التركيز على الإخفاقات إن أخطأ الطفل، وتشجيعه على النهوض من جديد، وتعليمه كيفية الاستفادة من الأخطاء، والتعامل مع النفس بتسامح أكبر، مع ضرورة عدم رفع سقف التوقُّعات، وتكليفه بتحقيق إنجازات أكبر من قدراته؛ كي لا يشعرَ بعدم الكفاءة، أو الضغط الشديد.

لهذه الأسباب عليكِ اصطحاب طفلك لحديقة السويدي بموسم الرياض

Report this page